انـوثة رائـعة ورجـولة أروعقالت لي :أحلم بأن افتح باب بيتك معك
وأجبت :وأحلم بأن أفتح بيتي فألقاكِ
مـن الرائع أن تشعر المرأة أن لها رجلٌ ما ..
رجل تستطيع أن تلجأ إليه إذا ضاقت بها الدنيا
رجل تثق بأنه لن يقابل شكواها بالضجر أو بالتشفي أو القسوة ..
.لكن الأروع من كل هذا أن يكون هو بنفسه
اختار أن يكون هذا الرجل ،
اختار بكل حب أن يكون ملاذها ..
حصنها وأمانها
قال لها وهو يصالحها: إبتسمي كي أقتنع بأنك رضيتي....
فابتسمت وهي تتمتم:"أنا لم أرض ولكن آآآآه من قلبي
كم يحب إرضاءك
حينما أرى قسوة الرجل .. أتمنى لو أن لي قلبا من حديد ..
لأن مشاعري حينها بلا فائده..
ولكن حينما يكون حنونا ومحب أتمنى لو أن لي قلبــين
لأعطيه أكثر من مما يتوقع !..
""هي
تريد رجلاً يستطيع أن يكون أبـاً
فيرعاهـا كطفلة !
وفي الوقت نفسه
يستطيع أن يكون طفـلاً
فيشعرهـا بمسؤوليتهـا كأم
رجــــــلاً يحميهـا بعقله المتـزِّن
بينما تجد نفسهـا بدورهـا
تـحمي عاطفته المجنـونة !
تريد رجــــــــلاً
تتبلــور بوجـوده أنوثتهـــــا كاملـة !
فكُــن لهـا ذلكـ الـرجُـلْ
حــبُ وحبِ وحُبا وحُبْ .. ! ..
مهما أختلفت علامات التشكيل ..
يظل الحُب حُب .. ! ..
وتظل ( رجُلي ) الذي أحب .. ! ..
:dsg: :dsg: